- مكتبة MCI
- مركز توظيف
- خدمات تكنولوجيا المعلومات
- مركز اللغة
- مكتب العلاقات الدولية
- الشركات الناشئة وريادة الأعمال
مدينة إنسبروك الجامعية
نابضة بالحياة. حضرية. مثيرة جبال الألب.
تقع إنسبروك غرب النمسا، وتتميز بتنوعها المذهل: أجواء حضرية خلابة، وطبيعتها البكر، ومغامراتها النابضة بالحياة. بفضل جبالها الخلابة، ومراعيها الألبية الريفية، وتنوع أنشطتها الثقافية والرياضية، وحاناتها ومقاهيها العصرية، وسحر سكانها الفريد، تُعتبر إنسبروك مدينة ساحرة.
كما يجمع معهد MCI، كمدرسة ريادة أعمال، بين العلم والممارسة في تآزر، تجمع مدينة إنسبروك الجامعية عالمين. يندمج عالم الوادي الحضري مع عالم الجبال الخلاب المحيط به، ليشكلا بيئة خلابة تُقدّرها كل من يزور إنسبروك.
أربعة مستويات حضرية - مكان فريد للدراسة.
1. شاب، ذكي، عالمي.
يعيش في إنسبروك 150 ألف نسمة، منهم 30 ألفًا يدرسون في إحدى الكليات والمدارس والجامعات الخمس المتخصصة في ريادة الأعمال. يقول البعض إن "عاصمة جبال الألب" هي من أفضل الأماكن في أوروبا للجمع بين الدراسة ونمط حياة نابض بالحياة ومثمر. على أي حال، فهي مدينة فريدة من نوعها: حضرية وجبلية، مع مركز تاريخي محفوظ بإتقان، محاطة بخلفية جبلية شاهقة تضفي على المدينة طابعًا حميميًا.
2. مساحة حضرية نابضة بالحياة.
يشعر سكان إنسبروك بالراحة بفضل نمط الحياة النابض بالحياة في الشوارع والساحات، والاسترخاء على ضفاف نهر إن، والمدينة القديمة النابضة بالحياة، وشارع ماريا تيريزين المخصص للمشاة، والعمارة الجبلية الطليعية، إلى جانب المباني التاريخية، والجامعات والكليات المتميزة، ومختلف المرافق الترفيهية والأنشطة الثقافية. توفر إنسبروك مساحة مثالية للعيش والدراسة على حد سواء.
3. سحر جبال الألب.
تُعدّ الجبال المحيطة بمدينة إنسبروك من أبرز معالمها، فهي لا تُشكّل خلفيةً خلابة فحسب، بل تُوسّع أيضًا مساحة المدينة الحيوية بشكلٍ خاص. فهي تبدو قريبةً جدًا، حيث يُمكنك الاستمتاع بالتزلج على الجليد في هافيليكار، أو جولة تزلج في باتشيركوفيل، أو جولة ممتعة بالدراجة الجبلية إلى أحد المراعي الجبلية القريبة، أو سباق انحدار سريع، أو الاستمتاع بنزهةٍ هادئة في أحضان الطبيعة.
4. الرياضات الميدانية الكفؤة.
يبدو أن الرياضة تسري في عروق سكان إنسبروك. يدرك الوافدون الجدد بسرعة مدى شغف سكانها بالرياضة، ويسعدون بغرس هذه الروح فيهم. بما في ذلك دورة الألعاب الأولمبية للشباب عام ٢٠١٢، تُعدّ إنسبروك المدينة الوحيدة في العالم التي أُوقدت فيها الشعلة الأولمبية أربع مرات (دورتا الألعاب الأولمبية الشتوية ١٩٦٤ و١٩٧٦، ودورة الألعاب البارالمبية الشتوية ١٩٨٤). علاوة على ذلك، تعكس فعاليات قفز بيرجيسل السنوية، وفعالية "الجو والأناقة"، وبطولة العالم لسباقات الدراجات على الطرق التابعة للاتحاد الدولي للدراجات، بالإضافة إلى العديد من الأنشطة والفعاليات الأخرى، الكفاءة الرياضية لمدينة إنسبروك.